كنت أقف هناك وكل شيء هادئ نسبيا
كنت استنشق هواء وكل حدث عادي مبدئيا
كنت أسير على الرصيف مكان السير تلقائيا
بعد ما كان أردت لحياتي مجرى أمنا عاديا
حتى أتى ذالك الإعصار ليحملني على سطوح
بعيده ويرتفع بي بدوامة عنيدة
وكأنها تأخذني لمجهول وكأن ما يحدث مأهول
في نهاية جديدة والأم شديدة
الم تكتفي مني وكأن عمري أصبح ألف سنة بقتلي
ويوما أصبح عمري باللحظات السعيدة
هناك تعليقان (2):
تسلم الانامل
بوست جميل جدا
تحياتي
check my blogger
www.donjuana.blogspot.com
إرسال تعليق